ادوات الربط المزدوجة بالسويدية

تعتبر أدوات الربط المزدوجة في اللغة السويدية من العناصر الأساسية التي يجب على المتعلمين تعلمها واستخدامها بشكل صحيح. فهذه الأدوات تساعد على ربط الجمل والعبارات مع بعضها البعض، وتسهل فهم المعنى الكامل للنص.
عند استخدام الأدوات المزدوجة، يتم ربط جملتين أو أكثر ببعضها البعض، ويمكن أن تكون هذه الجمل متشابهة في المعنى أو تختلف تماما. ومن خلال استخدام الأدوات المزدوجة بشكل صحيح، يمكن توضيح العلاقة بين هذه الجمل وإظهار كيف يرتبطون ببعضهم البعض.
على سبيل المثال، يمكن استخدام الأداة المزدوجة “inte bara…utan också” للإشارة إلى أن هناك عنصرين مختلفين ومهمين في نفس الوقت. ويمكن استخدام الأداة المزدوجة “både…och” للإشارة إلى أن هناك اتصالاً وتكاملاً بين عنصرين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن استخدام الأدوات المزدوجة يمكن أن يحسن من جودة الكتابة والتحدث باللغة السويدية، حيث يمكن استخدامها لتحسين تدفق النص وجعله أكثر وضوحاً وسلاسة. كما أن استخدام الأدوات المزدوجة يعتبر من الأساليب الراقية في اللغة السويدية، وقد يساعد على تحسين مستوى اللغة السويدية لدى المتعلمين.
كانت الرحلة جميلة ولكنها مضنية. | |
وصل القطار في موعده ولكنه كان مليئاً. | |
كان الفندق مريحاً ولكنه غالياً. | |
سيستقل إما الحافلة أو القطار. | |
سيأتي إما مساء اليوم أو صباح الغد. | |
سيسكن إما عندنا أو في فندق. | |
إنه يتكلم الاسبانية كما الانكليزية. | |
عاشت في مدريد كما في لندن. | |
إنها تعرف اسبانيا كما تعرف انكلترا. | |
إنه ليس غبياً فقط بل وكسولاً. | |
هي ليست جميلة فقط، بل وذكية. | |
لاتتكلم الألمانية فقط وإنما الفرنسية أيضاً. | |
إني لاأعزف البيانو ولا القيثار. | |
لا أرقص الفالس ولا السامبا. | |
لا أحب الأوبرا ولا رقصة الباليه. | |
كلما أسرعت فل العمل كلما إنتهيت مبكرا. | |
كلما أبكرت في القدوم كلما أبكرت في الذهاب. | |
كلما تقدم الإنسان بالعمر ، كلما أصبح أكثر رضاً. | |